إسماعيل يوسف
منذ ١٣ يومًا
تسريبات إعلامية دولية جديدة، أكدت أن السعودية طلبت من الكويت قرضا يزيد عن 16 مليار دولار؛ لتمويل مشاريع من بينها "نيوم"، بسبب تراجع الاستثمار الأجنبي في المشروع وعزوف رجال الأعمال عنه لعدم جدواه.
منذ عام واحد
في مقابل خفوت نجم السياسة المصرية إقليميا ودوليا، لاسيما مع إحكام رئيس النظام عبد الفتاح السيسي قبضته على الحكم منذ عام 2013، تسعى السعودية جاهدة من أجل توسيع نفوذها الإقليمي، وخاصة في المرافق والممرات البحرية الدولية.
منذ عامين
ما حدث مع قبيلة "الحويطات" السعودية من انتهاكات مفزعة، نسف تلك المادة، إذ هجرت وقتل بعض أفرادها، على وقع تدشين مشروع "نيوم" الذي يعد باكورة أحلام ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
منذ ٣ أعوام
في بلد أقر موازنته الجديدة بعجز يقارب 37.5 مليار دولار، وخفض إنفاقه العام بنسبة 7.3%، وينتظر دعما ماليا من الصناديق السيادية والاستثمارية، ويعاني ارتفاع نسب الفقر والبطالة، يطلق ولي العهد محمد بن سلمان، مشروعا جديدا وصفه ناشطون بـ"الوهم".
منذ ٤ أعوام
كان الحويطي قبل مقتله بأيام، قد نشر مقطعاً مصوراً له على، تويتر، يتحدث فيه عن رفضه لـ "التهجير القسري" عن أرضه ومنزله في "الخريبة" بمنطقة نيوم التابعة لمحافظة تبوك، واصفاً ما تقوم به قوات الأمن في السعودية بتنفيذ مخططات "الدولة الإرهابية".